و أحضرت ذلك الدفتر وردي اللون .. و صوت الورقات و هي تلاحق بعضها يمتعني .. أقلب الصفحات .. محاولة ايجاد أي فرصة للتنفيث .. فـ هي من تواسيني بـ البعاد .. هي من تلهمني أن أراسلك .. آه كم أحبها ..
و بـ القلم المحبب لدي .. بدأت أولى كلماتي ..
" أريدك معي ... ! "
و كانت الأخيرة .
ممنوع النقل بدون ذكر اسمي © هدى علآم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق